array(1) { [0]=> object(stdClass)#13110 (3) { ["GalleryID"]=> string(1) "1" ["ImageName"]=> string(11) "Image_1.gif" ["Detail"]=> string(15) "http://grc.net/" } }
NULL

من ملف العدد

العدد 157

مبادرات خليجية عاجلة لتتناغم مع الديمقراطيين وتعزز جبهاتها الداخلية

الثلاثاء، 29 كانون1/ديسمبر 2020
د. عبد الله باحجاج  كان عام 2020م، استثنائيًا، واستثنائيته لم تكن مسبوقة في التاريخ الحديث لدول مجلس التعاون الخليجي، فقد تفجرت فيه أزمتان بددت الموارد المالية الخليجية، هما انخفاض النفط وجائحة كورونا، ورحيل أخر مؤسسيين لمجلس التعاون الخليجي، ودخول لاعبين جدد للمنطقة الخليجية، في ظل استمرار الأزمات والتحديات الإقليمية والعالمية القديمة التي تسبب صداعات مزمنة للجغرافيا الخليجية، كلها التقت في هذا العام، وسيكون لها انعكاسات جوهرية على العام 2021م. والانعكاسات المحتملة ستكون على الصعيدين، داخل كل دولة من الدول الست دون ا...

العدد 157

دول الخليج ودعت قيادات توافقية: السلطان قابوس بن سعيد والشيخ صباح الأحمد

الثلاثاء، 29 كانون1/ديسمبر 2020
د. هيله حمد المكيمي كان الهدوء سيد المشهد على ضفاف الخليج، حينما كانت تغادرها السفن الشراعية محملة بفرق الغاصة الباحثون عن اللؤلؤ لجمع ما يتيسر لهم من اللؤلؤ الطبيعي ومن ثم يكملون مسيرتهم باتجاه السواحل الهندية وشرق إفريقيا للتجارة والعودة مجددًا لعوائلهم التي تنتظرهم بشغف لقرابة الستة أشهر، إلا أن في أعقاب انتهاء الحربين العالميتين وبعد البدء بتصدير البترول، سرعان ما تحولت تلك المراكب الشراعية إلى سفن وناقلات النفط العملاقة تمخر عباب البحر باتجاه الأسواق العالمية شرقًا و غربًا، و تحولت منطقة الخليج إلى منطقة تنافس الق...

العدد 157

مـاذا ينتــظـر المنطقـة العربية في العـام 2021م ...؟!

الثلاثاء، 29 كانون1/ديسمبر 2020
د. صدقه يحيى فاضــــــــــــــــل        كانت سنة 2020م، من أسوأ الأعوام التي مرت على العالم في الفترة المعاصرة، خاصة من الناحيتين الصحية والاقتصادية، إنها السنة الكبيسة الكئيبة التي قاسى معظم العالم خلالها، وما زال، من جائحة كورونا الغامضة، ومن تداعياتها الصحية والاجتماعية والاقتصادية المدمرة. فلم يسبق، منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945م، أن وضع العالم كله في حالة خوف وترقب، وطوارئ واستنفار وقلق، يشمل كل الكرة الأرضية تقريبًا، ويحيل الحياة فيها إلى ركود وتدهور صحي واقتصادي كــــــــاسح، كـــــــــما حصــــــل...