array(1) { [0]=> object(stdClass)#12962 (3) { ["GalleryID"]=> string(1) "1" ["ImageName"]=> string(11) "Image_1.gif" ["Detail"]=> string(15) "http://grc.net/" } }
NULL
logged out

العدد 151

كتاب الخليج في عام .. موسوعة لرصد التطورات الخليجية سنويًا

الأربعاء، 08 تموز/يوليو 2020

دأب مركز الخليج للأبحاث على تقديم كتاب سنوي تحت عنوان "الخليج في عام"

يرصد أهم ما حدث في العام المنصرم في كافة المجالات ،ويستشرف ما يحمله العام المقبل للمجالات ذاتها، وضم كل كتاب 30 بحثًا موثقًا لكبار الأكاديميين والباحثين من جميع دول العالم، وهذه الأبحاث مجازًة من هيئة تحرير الكتاب التي تضم نخبة من الأكاديميين والباحثين المرموقين، ويعد هذا الكتاب  السنوي مرجعًا للباحثين والمهتمين بالشأن الخليجي وكثيرًا  ما يلجأ إليه طلاب الدراسات العليا كمرجع موثق في الشأن الخليجي ، وتوجد قائمة بعناوين الأبحاث المنشورة في نسخ إصدارات هذا الكتاب مع مخلصات للأبحاث في مقدمة كل بحث ، مع سيرة ذاتية عن كل باحث من المشاركين في الكتاب، وفيما يلي نبذة مختصرة عن هذ الإصدار:

 

الخليج في عام 2016 ـ 2017

يتضمن تقرير مركز الخليج للأبحاث الذي صدر في يناير 2017م، عدة دراسات متخصصة في الشأن الخليجي، تضمنت أهم التحديات والأزمات التي شهدتها دول مجلس التعاون الخليجي خلال العام المنصرم 2016م، وأهم التوقعات لعام 2017م، حيث تناولت هذه الدراسات عرض وتحليل وتوصيف لهذه التحديات، وكيف تعاملت معها دول مجلس التعاون، مع طرح أفضل الحلول للتعامل معها في العام الجديد، سواء على المستوى الداخلي في دول الخليج العربية، أو الأزمات الإقليمية وظلالها على دول مجلس التعاون.

لقد جاء انخفاض أسعار النفط في مقدمة التحديات الخليجية، لما للنفط من أهمية كبيرة ومحور ارتكاز في اقتصادات دول مجلس التعاون، لذلك ركز التقرير على مستقبل الاقتصادات الخليجية في مرحلة ما بعد الاعتماد الكلي على النفط، والاهتمام بتوسيع القاعدة الاقتصادية وتنويع مصادر الدخل، وإعطاء دورًا أكبر للقطاع الخاص، وفقًا للرؤى والخطط التي وضعتها دول مجلس التعاون والتي تصل في بعض الدول إلى عام 2040م.

وتناول التقرير الأوضاع العسكرية والأمنية في دول مجلس التعاون والمنطقة برمتها وتأثير الأوضاع الإقليمية على التوازن العسكري وتثبيت الأمن في منطقة الخليج، وتوضيح البدائل والخيارات الخليجية المتاحة والممكنة من أجل استقرار المنطقة وعدم الإخلال بالثوابت التقليدية، خاصة على ضوء المتغيرات التي طرأت على المنطقة جراء تغير السياسات العالمية والتوجهات الجديدة للقوى العظمى، وكذلك توجهات قوى إقليمية طامحة إلى الهيمنة على الخليج وفي مقدمتها إيران.

واستعرض التقرير أيضًا الأوضاع الإقليمية وتداعياتها وتأثيرها على السياسة الخارجية لدول مجس التعاون الخليجي، منها ما يحدث في العراق وانعكاس ذلك على دول مجلس التعاون ما يتطلب إعادة النظر في الأوضاع الداخلية وتصحيح الأخطاء القائمة لهذا البلد المهم والمجاور لدول مجلس التعاون الخليجي، وكذلك تناول التقرير العلاقات الخليجية ـ المصرية، ولا سيما العلاقات المصرية ـ السعودية وتأثيرها على العمل العربي المشترك.

 

الخليج في عام2015 ـ 2016

جاء صدور كتاب الخليج للعام 2015 / 2016م،  متزامنًا مع تطورات وتحولات كبرى شهدتها -ولا تزال- منطقة الخليج والمنطقة العربية بصفة عامة، ناهيك عن بعض التحولات الكبرى على المستوى العالمي، والتي تلقي بتأثيراتها وتداعياتها على الوطن العربي، مما يجعله من أكثر مناطق العالم انكشافًا تجاه العالم الخارجي، إن لم يكن أكثرها على الإطلاق. وفي ظل هذه البيئة المضطربة سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا، وبخاصة مع تهاوي أسعار النفط خلال العام 2016 /2015 م، تجد دول مجلس التعاون الخليجي نفسها أمام تحديات حادة ومتزامنة يشهدها الإقليم، فهناك دول عربية كبرى تواجه مخاطر التفكك والتقسيم، وهناك الخطر الذي تمثله التنظيمات الإرهابية العابرة لحدود الدول، وهناك الصراعات والنزعات الطائفية الحادة التي تشهدها المنطقة، وما تمثله من تأثيرات سلبية على كيانات الدول ونسيج المجتمعات، ناهيك عن تفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والأمنية في غالبية الدول العربية.

 

الخليج في عام 2014-2015

صدر عن مركز الخليج للأبحاث في جدة بالمملكة العربية السعودية كتابه السنوي ، (كتاب الخليج في عام 2014ـ 2015) وهو كتاب موسوعي يصدر سنويًا يتضمن رصدًا وتحليلاً عميقًا لمختلف القضايا التي تشهدها وتهم دول الخليج ويرأس تحريره الدكتور عبد العزيز بن عثمان بن صقر ـ رئيس مركز الخليج للأبحاث، ويأتي الرصد والتحليل والتوقعات بأقلام نخبة من الأكاديميين والباحثين والمتخصصين من دول الخليج، ودول العالم ممن لديهم دراية عميقة بالشأن الخليجي والقضايا الخليجية والإقليمية، وحمل كتاب هذا العام عنوانًا هو ( الاتحاد العربي الخليجي هو المستقبل) حيث ركز على أهم القضايا والتحديات التي تواجه دول مجلس التعاون وكيفية التصدي لها ومواجهتها بالعمل الخليجي الجماعي تحت ظل الاتحاد الخليجي العربي المرتقب والتحول من صيغة " التعاون" الحالية إلى صيغة " الاتحاد" المستقبلية. وتضمن 32 مشاركة بحثية لمتخصصين من مختلف دول العالم .. وعرضه مجانًا

 

الخليج في عام 2008 - 2009

/كتاب الخليج في عام 2008 – 2009 هو العدد السادس من هذا الكتاب السنوي الذي يُصدره مركز الخليج للأبحاث والذي يتناول فيه أهم القضايا السياسية والاقتصادية والأمنية والدفاعية والاجتماعية بالإضافة إلى أهم التحديات الاستراتيجية التي تحدد معالم التطورات التي تشهدها منطقة الخليج. وكما هو الحال في كل عام يُقدِّم كتاب الخليج في عام عرضًا شاملاً وتحليلاً مُعمَّقاً لأهم قضايا منطقة الخليج، الأمر الذي يساعد على فهم واستشراف أهم التحديات التي ستواجهها المنطقة في المستقبل القريب وكيفية التعامل معها بشكل يساعد على تجنب التبعات السلبية لهذه التطورات والعمل على حماية المصالح الحيوية لدول المنطقة.

الفصل الأول من كتاب الخليج في عام 2008 – 2009 م، عن التطورات السياسية مثل الانتخابات في الكويت والدور السياسي للمرأة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. أمّا الفصل المخصص للعلاقات الدولية، فإن الأوراق البحثية غطت طيفًا واسعًا من القضايا المتعلقة بعلاقات دول مجلس التعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وآسيا وإفريقيا وتركيا. أما قضايا الدفاع والأمن بما فيها الجهود المبذولة لإقامة نظام أمني إقليمي فهي موضوع الفصل الثالث. أمّا الفصل الرابع فيتناول بالرصد والتحليل التطورات الاقتصادية في منطقة الخليج بما في ذلك قطاعي الطاقة والاتصالات.

أمّا إصلاح قطاع التعليم والسياسات المائية في منطقة الخليج فيتم تناولها في الفصل الخامس حول القضايا الاجتماعية في منطقة الخليج. الفصل السادس والأخير حول إيران واليمن فيُقدِّم رؤية تحليلية مُعمَّقة للتطورات التي حدثت في هاتيْن الدولتيْن المهمتيْن في المنطقة.

 

الخليج في عام 2007ـ 2008

الخليج في عام 2007 ـ 2008 هو الكتاب الرابع من سلسلة الكتب السنوية التي يصدرها مركز الخليج للأبحاث. وركز هذا الكتاب على الأحداث التي كان لها أثر في منطقة الخليج خلال السنة السابقة. وبدأ من حيث انتهى الكتاب السابق، فعرض ما وقع خلال العام السابق من أحداث محورية رئيسية ذات صلة بدول مجلس التعاون الخليجي وإيران والعراق واليمن. وفي سلسلة من الفصول التحليلية، تناول الكتاب التطورات الرئيسية في المجالات السياسية والاقتصادية والدفاعية، إضافة إلى محور العلاقات الدولية. وركز على القضايا التي برزت خلال العام السابق، مثل العلاقات مع الدول الآسيوية وخطر الإرهاب والبحث عن إطار لأمن الخليج، فضلاً عن التطورات في قطاعات العقارات والعمل وأسواق المال.

ورصد كتاب الخليج في عام 2007 ـ 2008 عملية الإصلاح السياسي في المنطقة ويقدم تقييمًا لقضية حقوق الإنسان والدور الذي تؤديه العوامل الخارجية في التأثير في مسار الإصلاح السياسي. وأخيرًا ، تناول التطورات في إيران والعراق واليمن وحلل الأحداث التي جرت داخل هذه البلدان في سياقيها الإقليمي والدولي، هذا إلى جانب مجموعة متنوعة من الأحداث التي وقعت خلال عام 2007.

شارك في إعداد هذا الكتاب نخبة من الباحثين المرموقين والخبراء المتخصصين، إضافة إلى فريق الباحثين والخبراء العاملين في مركز الخليج للأبحاث. ويُعد هذا الكتاب مرجعًا أساسيًا لأهم الأحداث الرئيسية التي كان لها تأثير في المنطقة خلال العام الماضي.

 

الخليج في عام 2006 ـ 2007

تناول كتاب الخليج في عام 2006 ـ 2007 بالرصد والتحليل أهم التطورات السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية والبيئية التي شهدتها منطقة الخليج خلال عام 2006م، وبينما تواجه منطقة الخليج تحديات كبيرة على عدة جبهات، فإن كتاب الخليج في عام حاول إلقاء نظرة تحليلية على أحداث العام التي اتسمت بالاضطراب والتسارع. وتناول الانتخابات البرلمانية في الكويت ومملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى القضايا الاقتصادية بما في ذلك أسواق المال وقطاع النفط وصناعة البتروكيمائيات.

و غطى القسم الثالث من الكتاب الجوانب الأمنية والعسكرية والتطورات في العراق والملف النووي الإيراني واستراتيجيات مكافحة الإرهاب. أما القسم الرابع فسلط الأضواء على العلاقات الدولية لدول مجلس التعاون وتبعات السياسة الأمريكية على المنطقة والأدوار الناشئة التي تضطلع بها كل من أوروبا وآسيا، بالإضافة إلى دراسة خاصة حول انعكاسات الحرب الإسرائيلية على لبنان في صيف عام 2006م، بينما رصد القسم الخامس الأحداث والتطورات في العراق وإيران واليمن وانعكاساتها على منطقة الخليج. أما الفصل الأخير في الكتاب فغطى أوضاع البيئة ودورها في تحقيق التنمية المستدامة.

إن كتاب الخليج في عام 2006 ـ 2007 لم يقدم رؤية شاملة ومعمقة للتطورات التي شهدتها منطقة الخليج خلال عام 2006 وحسب، ولكنه يقدم أيضًا رؤية تحليلية لأهم التوجهات والسيناريوهات المتوقعة في عام 2007.

 

الخليج في عام 2005 ـ 2006

الخليج في عام 2005-2006م، هو الكتاب السنوي الثالث ضمن سلسلة تقارير الخليج في عام التي يصدرها مركز الخليج للأبحاث. وركز هذا الكتاب على الأحداث التي كان لها أثر في منطقة الخليج خلال السنة السابقة لصدوره. بدأ الكتاب ذلك العام من حيث انتهى كتاب العام السابق، وعرض ما وقع خلال العام المنصرم من أحداث محورية رئيسية ذات صلة بدول مجلس التعاون الخليجي وإيران والعراق واليمن. وفي سلسلة من الفصول التحليلية، تناول التطورات الرئيسية في المجالات السياسية والاقتصادية والدفاعية، إضافة إلى محور العلاقات الدولية. وركز على القضايا التي برزت خلال عام 2005، مثل علاقات دول الخليج بالدول الآسيوية وخطر الإرهاب والبحث عن إطار لأمن الخليج، فضلاً عن التطورات في قطاعات العقارات والعمل وأسواق المال.  كما يرصد كتاب الخليج في عام 2005-2006 عملية الإصلاح السياسي في المنطقة وقدم تقييمًا لقضية حقوق الإنسان والدور الذي تؤديه العوامل الخارجية في التأثير في مسار الإصلاح السياسي. أخيرًا، وتناول التطورات في إيران والعراق واليمن، وحلل الأحداث التي جرت داخل هذه الدول في سياقيها الإقليمي والدولي، إلى جانب مجموعة متنوعة من الأحداث التي وقعت خلال عام 2005. شارك في إعداده نخبة من الباحثين المرموقين والخبراء المتخصصين، إضافة إلى فريق من الباحثين والخبراء العاملين في مركز الخليج للأبحاث. يُعد التقرير مرجعًا أساسيًا لأهم الأحداث الرئيسية التي كان لها تأثير في المنطقة خلال تلك الفترة.

 

الخليج في عام 2004

كان كتاب الخليج في عام 2004 الكتاب الثاني ضمن سلسلة تقرير الخليج في عام الذي يصدره مركز الخليج للأبحاث. وسلط الضوء على أبرز المحطات والتطورات التي شهدها عام 2004 على الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدفاعية في منطقة الخليج.

وانطلق مضمون مما توصل إليه العدد السابق له ، وذلك من خلال تناول أهم الأحداث والمستجدات التي طرأت على مشهد دول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى كل من اليمن والعراق وإيران خلال المراحل المتتالية من العام السابق.

وتضمن هذا الكتاب السنوي مجموعة من الفصول التحليلية تتناول بالرصد الموضوعي والقراءة المتأنية طيفًا جامعًا وشاملاً من الملفات الجوهرية بالنسبة إلى دول منطقة الخليج، وخصوصًا ملف الإصلاح السياسي والتنمية الاقتصادية والتهديدات الإرهابية التي تواجه دول المنطقة.

علاوة على ذلك، قدم قراءة تحليلية ورصينة لمجمل التطورات التي تبلورت على ساحة دول مجلس التعاون الخليجي من منظار داخلي واقتصادي ومن زاوية العلاقات الخارجية لهذه الدول. و شمل أيضًا مجموعة من القوائم التي تؤرخ لأبرز الأحداث الذي ميزت عام 2004.

الجدير بالذكر أن الكتاب السنوي الصادر عن مركز الخليج للأبحاث تم إعداده وكتابة فصوله من قبل فريق من أبرز الخبراء والباحثين المتخصصين، سواء أكانوا من العاملين في مركز الخليج للأبحاث أم  ممن يتعاونون مع المركز من الباحثين الأكاديميين والخبراء الدوليين  المتخصصين في شؤون منطقة الخليج العربي.

ومثل كتاب الخليج في عام 2004 مرجعًا قيمًا ودليلاً يزخر بمعلوماته وتحليلاته لأهم الأحداث والتطورات التي طبعت الساحة الخليجية خلال عام 2004.

الخليج في عام 2003

هذا الكتاب كان التقرير السنوي الأول في سلسلة الخليج في عام التي يصدرها المركز. واستند إلى مقاربة علمية بعيدة من الأحكام المسبقة والجاهزة، و عرض أبرز الخصائص التي تميز منطقة الخليج العربي، آخذًا في الحسبان التفاعلات التي تحدث في خضم التطورات والتغيرات التي تشهدها الساحتان الدولية والإقليمية.

وهدف الكتاب أساسًا إلى تقديم رؤية تحليلية حول الأحداث الرئيسية التي شهدتها منطقة الخليج أو تلك التي ترتبط بها، بهدف  إثراء معرفة كل من لديه اهتمام بشؤون المنطقة.

مجلة آراء حول الخليج