; logged out
الرئيسية / مجموعة الفكر: بنك الأفكار للمجموعة وحلقة التواصل مع مراكز الفكر وضع سياسات حول عدم المساواة في الدخل و الجنس والفجوات بين الأجيال

العدد 155

مجموعة الفكر: بنك الأفكار للمجموعة وحلقة التواصل مع مراكز الفكر وضع سياسات حول عدم المساواة في الدخل و الجنس والفجوات بين الأجيال

الإثنين، 26 تشرين1/أكتوير 2020

يلتزم قادة مجموعة العشرين بتهيئة الظروف لإنشاء عملية شاملة وتشاركية للمجموعة وذلك عبر تلقي التوصيات ذات الصلة من منظمات المجتمع المدني العالمية المعنية التي يتم تنظيمها تبعًا لذلك في المجموعات المشاركة. وتبرز من بين هذه المجموعات المشاركة مجموعة الفكر التابعة لمجموعة العشرين، المسؤولة عن الاتصال والتعاون مع مراكز الفكر الإقليمية والدولية

تُعدُّ مجموعة الفكر (T20) إحدى المجموعات المشاركة التي تُسهم في مجموعة العشرين من خلال :

  • تعمل بمثابة "بنك الأفكار" لمجموعة العشرين.
  • تقديم توصيات السياسات العامة القائمة على البحوث إلى مجموعة العشرين.
  • تسهيل التفاعل بين مجموعة العشرين ومجتمع هيئات الفكر والدوائر البحثية.
  • التواصل مع الجمهور على نطاق أوسع حول القضايا ذات الأهمية العالمية.

تقوم مجموعة الفكر (Think20) بإعداد بيان يتضمن توصيات فرق العمل التابعة للمجموعة، وسيتم تعميم بيان قمة مجموعة الفكر (T20) السعودية على قادة مجموعة العشرين للنظر فيه وتضمينه في بيان قمة مجموعة العشرين التي ستنعقد في مدينة الرياض في شهر نوفمبر الحالي

 

فريق العمل الأول: التجارة والاستثمار والنمو

الوصف

يواجه النظام التجاري العالمي العديد من التحديات مثل تصاعد النزعة الحمائية وعدم تكافؤ الفرص للدخول في سلاسل القيمة العالمية والأنظمة القانونية غير المهيأة للتجارة الرقمية والتجارة الدولية في الخدمات .

وسيقوم فريق العمل هذا من أجل معالجة هذه القضايا بمناقشة السياسات الرامية إلى تعزيز منظمة التجارة العالمية بوصفها محفلٍ للتفاوض واستعادة وتعزيز إجراءات تسوية المنازعات في منظمة التجارة العالمية لتحسين منظومة التجارة العالمية

كذلك سيركز فريق العمل هذا على سياسات تجارة السلع والخدمات وسياسات الاستثمار المنصفة اجتماعيًا والصديقة للبيئية التي تحقق منافع متبادلة لكل الدول المتقدمة والنامية وتخفيف الآثار السلبية للعولمة من أجل تحقيق تنمية مستدامة ومتوازنة وشاملة. وأخيرًا، سيقوم فريق العمل باستكشاف كيفية إنشاء قواعد عالمية متوازنة تعمل على تعزيز التدفق الحر للبيانات مع ضمان حماية المعلومات الشخصية في عصر التجارة الرقمية

كما يهدف فريق العمل من خلال هذه المناقشات إلى تعزيز التفاهم المشترك حول القضايا العالمية وتقديم توصيات السياسة العامة لمسؤولي مجموعة العشرين من منظور بحثي .

فريق العمل الثاني: تغيّر المناخ والبيئة

الوصف

يعد تغيّر المناخ أحد أعظم التحديات العالمية وأكثرها إلحاحًا في عصرنا الحالي، حيث تشير الشواهد العلمية إلى أنّ انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن الأنشطة البشرية المسببة للانحباس الحراري العالمي قد ساهمت فعليًا طيلة المائة والخمسين عامًا الماضية في زيادة متوسط درجات الحرارة العالمية بحوالي 1.0 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الحقبة الصناعية. ومن المرجح أن يصل الاحترار العالمي -إذا استمر في الارتفاع بالمعدل الحالي- إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الحقبة الصناعية بين الأعوام 2030م، و2052م. وتدرك اتفاقية باريس وهدف التنمية المستدامة الثالث عشر (SDG) #13 (العمل المناخيّ) أهمية الإجراءات الجماعية للتخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه التي تتخذها الدول المتقدمة والنامية في إطار جهودها المبذولة للتصدي لتغيّر المناخ على مختلف المستويات. ولقد قدمت الدول الأطراف في اتفاقية باريس -منذ دخولها حيز التنفيذ في عام 2016م- مساهمات محددة على المستوى الوطني (NDCs) مُبينة فيها طموحاتها للتخفيف من آثار تغيّر المناخ والتكيف معه، وقد حققت هذه الدول تقدمًا ملحوظًا في تطوير السياسات المتعلقة بالمناخ. بينما يتمثل التحدي الماثل الآن في ترجمة هذه الطموحات إلى أفعال ورفع طموح المساهمات المحددة وطنيًا في دورة متعاقبة مدتها خمس سنوات ابتداء من عام 2020م. والجدير بالذكر أنّ هذه المساهمات الحالية المحددة وطنيًا لن تنجح في أن تحقق مجتمعة الهدف من هذه الاتفاقية المتمثل في الحفاظ على معدل ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى أقل من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الحقبة الصناعة من دون تصعيد طموحات المساهمات المحددة وطنيًا، ناهيك عن تحقيق هدفها الطموح المتمثل في الحد من معدل ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية. كما تواجه الدول الأطراف في الواقع تحديات من خلال سياقاتها الاجتماعية والاقتصادية والبيئية الفريدة، التي تتطلب اتباع تدابير مختلفة للتخفيف من أثار تغير المناخ والتكيف معه، بالإضافة إلى أنّ من المهم جدًا أن نعترف بالمساواة والمسؤوليات المشتركة وإن كانت متباينة لكل طرف من الأطراف بوصفه من المحركين الأساسيين للعمل العالمي بشأن تغيّر المناخ. ومن المهم كذلك الاعتراف بالتداعيات والآثار السلبية لتدابير الاستجابة لتغير المناخ على الدول النامية، وينبغي على هذه الدول –لا سيما تلك المعرضة لتغير المناخ- أن تركز على التكيف مع تغير المناخ كأولوية وتعزيز قدرتها على التكيف مع آثار تغيّر المناخ. ولا ننسى أنّ هذه الدول إذا ما تم توفير التمويل الكافي والتكنولوجيا وبناء القدرات لها، ستسهم أيضاً في التخفيف من آثار تغير المناخ. لقد برز مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون في النقاشات حول سياسة المناخ بوصفه وسيلة لتحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والاستدامة البيئية، وتتيح مجموعة الفكر (T20) المملكة العربية السعودية فرصة سانحة لإيصال القضايا العالمية الملحة إلى مجموعة العشرين. وبالتالي فإنّ أنشطة فريق العمل هذا بلا شك ستسهم في تعجيل الإجراءات المناخية للدول المعنية مع ضمان الحماية البيئية والنمو الاقتصادي لها.

فريق العمل الثالث: الاستثمار في البنية التحتية وتمويلها

الوصف

تعتبر استثمارات القطاعين العام والخاص في البنية التحتية أمرًا ضروريًا لتلبية الطلب المتنامي عليها ولتقليص الفجوات بين اقتصاديات الدول المتقدمة والناشئة. كما تحتاج العديد من الدول إلى تحسين فرص الوصول إلى الخدمات الأساسية وتحسين مدى ترابطها على المستوى العالمي. وتتمثل التحديات الرئيسية لهذه الاستثمارات في التمويل المستمر لمثل هذه المشاريع الكبيرة وتشجيع الاستثمارات المستدامة في البنية التحتية والقادرة على التأقلم مع تغيُّر المناخ.

يهدف هذا الفريق إلى مناقشة العقبات الرئيسة وفرص تحسين استثمارات القطاعين العام والخاص في البنية التحتية، حيث سيعمل هذا الفريق على تحديد التغييرات الضرورية التي ينبغي إجراؤها في القطاع العام بغية تحسين بيئة الاستثمار لتحفيز زيادة الاستثمار الداخلي والخارجي في البنية التحتية. كما سيقوم فريق العمل الثالث بدراسة الدور الرئيس للقطاع الخاص المتمثل في توفير التمويل طويل الأجل وإيجاد طرق مبتكرة تساعد على سد فجوة الاستثمار في البنية التحتية داخل الدول المعنية. بالإضافة إلى ذلك، سيركز هذا الفريق على الإجراءات التي ستسهل الاستثمار في البنية التحتية بين أقل البلدان نموًا والبلدان النامية الأكثر تقدمًا. كما سيعمل الفريق على تحديد وتقييم احتياجات البنية التحتية وفرص الاستثمار بناءً على فعاليتها واستدامتها وتنميتها الاقتصادية .

فريق العمل الرابع: التماسك الاجتماعي والدولة

الوصف

يهدف هذا الفريق على تشجيع مناقشة السياسات المبتكرة للتعامل مع الصور المتعددة لعدم المساواة في الدخل و الجنس والفجوات القائمة بين الأجيال

كما سيتطرق هذا الفريق أيضًا إلى الطرق المبتكرة لقياس الثروة بعيدًا عن الناتج المحلي الإجمالي، فضلاً عن الطرق الكفيلة بتحسين الحوكمة والشرعية والمساءلة والثقة في مؤسسات الدولة، كما سيسعى كذلك إلى فهم أدوار رأس المال الثقافي والإدماج الاجتماعي للمهاجرين لخلق مجتمع يسوده الازدهار والرخاء .

فريق العمل الخامس: مستقبل التعددية والحوكمة العالمية

الوصف

يسعى هذا الفريق إلى عقد حلقات نقاش حول مستقبل التعددية على الصعيدين الإقليمي والعالمي، كما سيدرس الفريق طرق إصلاح المنظمات الدولية القائمة حتي تصبح في وضع أفضل يمكنها من معالجة القضايا العالمية الجديدة. وسيتطرق هذا الفريق كذلك إلى رسم السياسات المستقبلية في عصر الشعبوية والركود الاقتصادي والاستراتيجيات المبتكرة للحوكمة العالمية .

فريق العمل السادس: الاقتصاد والتوظيف والتعليم في العصر الرقمي

الوصف

سيعمل هذا الفريق على تقديم توصيات متعلقة بسياسات إصلاح التعليم وتوفير فرص التدريب وريادة الأعمال من خلال معالجة الاستمرارية الرقمية في سوق العمل المتغير والتحديات التي تنشأ عن اقتصاد المنصات إضافة للتأثيرات التي يتعرض لها الشباب. كما سيعمل الفريق كذلك على تصميم إطار حوكمة عالمي لتدفق البيانات والذكاء الاصطناعي مع تسليط الضوء بصفة خاصة على تأثيرات الذكاء الاصطناعي والاختلال التكنولوجي على التوظيف وأماكن العمل. بينما ستركز المقترحات المقدمة على الفجوة الرقمية القائمة بين فئات المجتمع المختلفة والمبادرات المتاحة لتطوير حلول عملية ومستدامة ذاتيًا للحد من مخاطر وتهديدات الأمن السيبراني وتعزيز خصوصية البيانات. كما ستعمل هذه التوصيات –مدفوعة بالحاجة المتزايدة لإضفاء الطابع البشري على التكنولوجيا- على توفير تدابير سياسات ملموسة ومستدامة تحافظ على صفات الفرد الذاتية وتحترم طابع السرية وتشجع على الاندماج في العصر الرقمي .

 

فريق العمل السابع: دعم مجموعة العشرين لأهداف التنمية المستدامة والتعاون التنموي

الوصف

حاولت دول مجموعة العشرين منذ اعتماد أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في عام 2015م، تطبيق الوسائل الفعالة لتعزيز قدرتها على تحقيق هذه الأهداف وقد تحققت العديد من النجاحات في هذا الصدد إلا أنها محدودة للغاية. وقد برهنت التحديات إضافة لحجم أهداف التنمية المستدامة على أن المجتمع الدولي قد كافح بشدة من أجل تنفيذ برامج العمل الموضوعة في هذا السياق. ولذلك، سيركز فريق العمل هذا على القضايا التي تعطي الأولوية لجداول الأعمال المهتمة بالتنفيذ، فضلاً عن اعتزام هذا الفريق وضع ملخصات للسياسة العامة تسعى إلى تحفيز دعم القطاع الخاص لأهداف التنمية المستدامة وإدراك أهمية التغطية الصحية الشاملة والمساهمة في دعم مبادرات التنمية الإقليمية لتحقيق نمو شامل ومستدام. كما سيركز علاوة على ذلك، على وضع استراتيجيات التنفيذ والرصد لضمان تحقيق أهداف التنمية المستدامة إلى جانب الهدف الإضافي المتمثل في تعزيز التعاون التنموي بين الدول الأعضاء

فريق العمل الثامن: الهيكل المالي العالمي

الوصف

سيركز هذا الفريق على أولويات إجراءات السياسة العامة المتعلقة بالإدارة المالية العالمية، بما فيها التعاون بين السلطات الإقليمية والسلطات المتعددة الجنسيات لإدارة الاستقرار المالي في الدول المتقدمة والنامية. كما سيناقش الفريق كذلك جوانب تشجيع عملية تطوير القطاع المالي الشامل من خلال أدوات جديدة، بما فيها دور التمويل الإسلامي. كما سيتناول هذا الفريق بالدارسة حوكمة وتنظيم العملات الرقمية المشفرة والتكنولوجيا المالية وتأثيراتها على النظام النقدي الدولي وإمكانية استخدامها في عمليات غسيل الأموال وتمويل الإرهاب وكيفية مراقبة هذه الأنشطة

فريق العمل التاسع: الهجرة والمجتمعات الشابة

الوصف

سيعمل هذا الفريق على استكشاف سياسات الاقتصاد الكلي والجزئي التي تعالج مشكلة بطالة الشباب المرتفعة وتساعد على توفير المهارات والفرص للشباب، كما سيبحث هذا الفريق كيفية إنشاء سياسات وبرامج مبتكرة تشجع على المشاركة بين الأجيال. ومعلوم للجميع أنّ العوامل الاقتصادية والديمغرافية ونشوب الصراعات الإقليمية جميعها قد دفعت نسبة كبيرة من سكان العالم إلى الهجرة الطوعية أو القسرية. وتجدر الإشارة إلى أن أغلب هذه الهجرات تكون من الدول النامية إلى دول مجموعة العشرين الأكثر تقدمًا، حيث يواجه المهاجرون واللاجئون في أغلب الأحيان مشكلات في الاندماج الاجتماعي والاقتصادي في هذه المجتمعات الجديدة. إضافة إلى ذلك، سيناقش هذا الفريق الخيارات السياسية التي قد تمكّن هؤلاء المهاجرين من الاندماج الاجتماعي والاقتصادي بنحوٍ أفضل، بما فيها توفير فرص الوصول إلى الخدمات الأساسية والتعليم للأطفال المهاجرين واللاجئين. كما ستوفر البحوث المدعومة بالأدلة حول الآثار الاجتماعية والسياسية والاقتصادية للمهاجرين. علاوة على ذلك، سيسعى هذا الفريق إلى فهم أفضل لآليات الهجرة والاستفادة من قصص النجاح

فريق العمل العاشر: أنظمة الطاقة والمياه والغذاء المستدامة

الوصف

يعتمد الازدهار الاقتصادي بشكل رئيسي على التكامل بين أنظمة الطاقة والغذاء والماء والاستدامة. دون تحقيق هذا التكامل واستدامتها أو القصور في إحدى جوانبهما، ستواجه العديد من الدول الكثير من التحديات في تأمين الحصول على الغذاء المناسب والطاقة النظيفة المتكاملة والمياه. في عصرنا الراهن، تتفاوت الدول فيما بينها في تحقيق التكامل والاستدامة في هذه الانظمة مما يؤدي إلى انقطاع أو نقص في الحصول على خدمات الطاقة الحديثة الكافية أو الغذاء المناسب أو المياه النظيفة للشرب أو الري .

على صعيد قضايا التغير المناخي، هنالك توجه عام نحو التحول إلى الانبعاثات المنخفضة للغازات الدفيئة مما يشكل عبئًا كبيرًا لدى العديد من الدول خصوصًا تلك التي تعتمد على الموارد الأحفورية في توليد الطاقة أو تمتلك موارد مائية شحيحة أو تستورد غذاءها من الخارج. تواجه العديد من الحكومات تحديات كبيرة في إيجاد حلول لهذه التحولات المقبولة لدى شعوبها والاستفادة من جميع خيارات الموارد والتقنيات المتوفرة لديها والفعالة من المنظور الاقتصادي .

باستطاعة مجموعة العشرين أن تلعب دورًا بالغ الأهمية في حل هذه المعضلات بهدف ضمان الازدهار العالمي المشترك. سيعمل فريق العمل المباشر على طرح توصيات سياسية لتعزيز إدارة أنظمة الطاقة والماء والغذاء وضمان أمن الإمدادات لسكان العالم بطريقة فعالة ومستدامة؛ سيبحث الفريق أيضًا في حجم وامتداد شبكات الإمدادات الحالية والعقبات التي تواجهها والطريقة الأمثل لتفعيل دور هذه الشبكات عبر استخدام التقنيات الجديدة والتطبيقات الحديثة والسياسات الرشيدة لتحقيق المصلحة المشتركة .

سيتم تقديم العديد من الاقتراحات من ضمنها خيارات لتعجيل تحقيق أهداف التنمية المستدامة ذات الصلة بالطاقة والغذاء والماء. يسعى الفريق أيضًا إلى تقديم الإرشادات المتعلقة بتحقيق التحول الفعال الذي يساهم بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة بما يتماشى مع ازدهار كافة الاقتصادات. كما سيقدم هذا الفريق توصياته حول كيفية تعزيز التعاون الدولي والبنية التحتية والعمل المؤسسي بهدف ضمان استقرار الأسواق العالمية لتحقيق المنفعة المشتركة لكل الدول المنتجة والمستهلكة

فريق العمل الحادي عشر: فيروس كورونا المستجد (COVID-19) - مناهج مُتعددة التخصصات لمواجهة المشاكل المُعقدة

الوصف

يهدف فريق العمل إلى تقديم المساعدة اللازمة لتأطير القضايا التي تتناولها الدراسة والمرتبطة بالأزمة الراهنة، وسيتم تنظيمها وفقًا لإطار الموضوعات الرئيسة التالية: الصحة، الاعتبارات الاجتماعية والاقتصادية، الأسواق والمؤسسات المالية، التعددية والمناخ والبيئة .

سيكون الهدف الرئيسي لهذه المجموعة متمثلاً في تقديم المساعدة اللازمة لترسيخ أفضل قيادة فكرية من جميع أنحاء العالم، بغية تقديم مسارات عمل تعمل للحد من المعاناة وتسريع عملية الانتقال إلى مسار إعادة الإعمار

مقالات لنفس الكاتب