array(1) { [0]=> object(stdClass)#14082 (3) { ["GalleryID"]=> string(1) "1" ["ImageName"]=> string(11) "Image_1.gif" ["Detail"]=> string(15) "http://grc.net/" } }
NULL

من ملف العدد

العدد 207

5 خطوات لخروج السودان بأقلّ الخسائر وانقاذه من الانهيار أو تشـظي وانقسـامٍ محتمل

الخميس، 27 شباط/فبراير 2025
  السفير جمال محمد إبراهيم سفير سوداني سابق ــ كاتب ومحلل سياسي  بعد إسقاط نظام "الإنقاذ" في السُّودان ذي التوجّهات الإســلاميـة، والذي سـيطر على البلاد لثلاثة عـقـود، وأنهـتـه هـبّة شــعبية في ديسمبر من عام 2018م، فإن عــدم الاستقرار صار السّمة ...

العدد 207

الأحزاب البرامجية تعلي مفاهيم التوجه الاقتصادي وتكون منصات للصناعة والمشروعات المفيدة

الخميس، 27 شباط/فبراير 2025
م. قبيس أحمد المصطفى المستشار الإعلامي السابق لرئاسة الجمهورية بالسودان  ظل السودان منذ استقلاله في يناير (كانون الثاني) من العام 1956م، يعاني من عدم الاستقرار السياسي ويدور في فلك الثورات الشعبية وفترات الحكم الحزبي ذات الطابع التعددي الديمقراطي...

العدد 207

حل المأزق بتفكيك صراع السلطة والثروة وبناء دولة تستوعب التعددية بالعدل والمساواة

الخميس، 27 شباط/فبراير 2025
د. إدريس جميل باحث في العلاقات الدولية ـــ لندن  للحقائق الجغرافية والديموغرافية وتفاعلاتها في أيّ منطقة أثر كبير في التطوّرات التاريخية، أنماط الحياة السياسية والاجتماعية، وحالة الأمن والاستقرار كما تساعد في تتبع مجريات الأحداث والدوافع التي تقف...

العدد 207

الصراع في السودان يكمن في محاربة القوى المدنية ومنظومة الفساد والتنكيل والاستبداد

الخميس، 27 شباط/فبراير 2025
د. محمد حسين الشرفي استشاري سياسي سابق بوزارة الخارجية القطرية \ت دبلوماسي سوداني وخبير في قضايا القرن الإفريقي والخليج العربي  الثورة الشعبية على نظام الإنقاذ الوطني، والتي أدت إلى سقوط الرئيس عمر البشير في أبريل 2019م، قد وضعت الحركة الإسلامية...

العدد 207

استقرار السودان يتطلب خارطة طريق دولية بموافقة الدول الكبرى ودول الجوار وتنفيذها قسريًا

الخميس، 27 شباط/فبراير 2025
  السفير عادل شرفي سفير سوداني سابق  اندلعت الحرب في السودان في 25 أبريل 2023م، بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع نتيجة تعقيدات سياسية متراكمة، بدأت الأزمة عندما تحالف قادة الجيش والدعم السريع مع قيادات من النظام السابق، ضد ثورة الشعب السوداني...